لماذا معظم الطلاب يفضلون الدراسه في كندا

لماذا معظم الطلاب يفضلون الدراسه في كندا




لماذا معظم الطلاب يفضلون الدراسه في كندا

لماذا معظم الطلاب يفضلون الدراسه في كندا

لماذا معظم الطلاب يفضلون الدراسه في كندا

تعتمد سمعة الدراسه في كندا على جودتها وشهرتها من ناحية التميز التعليمي من كافة جوانبه. كما أن الاعتماد الأكاديمي الكندي له مكانته العلمية والأكاديمية حول العالم، حيث يتطلع الأكاديميين الأجانب إلى كندا وخاصة فيما يتعلق بعقد الشراكات البحثية والتعاونية  وذلك لما يلي:

 

يصنف التعليم الأكاديمي الكندي في المراحل من الابتدائية وحتى الثانوية (رياض الأطفال حتى الصف 12) ضمن أعلى خمس مراتب في الأداء الأكاديمي في القراءة والرياضيات والعلوم وذلك من خلال برنامج تقييم الطلاب الأجانب الذي تقدمه منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية (OECD). كما يستفيد الطلبة الأجانب من بيئات التعلم الداعمة التي تصب جل تركيزها حول الطالب.

تحتل الجامعات الكندية مكاناً مرموقاً ضمن أفضل الجامعات حول العالم، ففي العام 2012، وفي أكثر من تصنيف أجرته جهات مختلفة، تبوأت الجامعات الكندية مراتب متقدمة، فقد استطاعت 4 من الجامعات الكندية الدخول ضمن أفضل مائة جامعة حول العالم وفقا لما أورده التصنيف الصادر عن ARWU Shanghai Ranking، كما تضمن التصنيف 22 جامعة كندية ضمن أفضل 500 جامعة حول العالم. وفي تصنيف آخر صدر عن QS University Ranking جاءت 3 جامعات كندية ضمن أفضل 50 جامعة، بينما جاءت 20 من الجامعات الكندية ضمن قائمة تضم 500 جامعة. وفي التصنيف الذي أجرته Times Higher Education World University Ranking استطاعت وبجدارة 5 جامعات كندية أن تكون ضمن أفضل 100 جامعة، بينما جاءت 8 جامعات كندية ضمن قائمة أفضل 200 جامعة الصادرة في التصنيف.

تمتع الجامعات بعلاقات دولية متشعبة مع أكثر من 5.000 جامعة ومؤسسة تعليمية رائدة من خلال اتفاقيات تعاون دولية.

يقدم التعليم الكندي من خلال الكليات ومراكز التعليم الفني المتنوعة والمدارس الثانوية برامج تتماشى مع الصناعة وتركز على سوق العمل بحيث تشمل مستويات مختلفة من الأبحاث الموجهة لحل مشاكل الصناعة. وبهذه الطريقة فإن 90% من خريجي الكليات يعملون في مجال دراستهم خلال ستة أشهر فقط من تخرجهم، ولذا نجد أن 93% من أرباب العمل يبدون ارتياحهم ورضاهم عن مستوى الخريجين.




وعلى غرار ذلك، تشتهر كليات اللغات في كندا بريادتها في مجال التدريب اللغوي على جميع المستويات، وتوفر برامج عديدة ومتنوعة في اللغة الإنجليزية والفرنسية للراغبين في مزيد من البحث والدراسة والتنمية الشخصية أو لإعداد الأعمال.